أشياء تقولها قد تكون هي السبب في منعك من الثراء
مع التطور الذي وصل إليه العلم في عصرنا الحالي أصبحت الدراسات قادرة على تحليل الكثير في شخصية الإنسان، ومن هذه الدراسات ما سنعرضه عليكم في هذا التقرير حيث ستتعرف كيف للكلمات أن تكون السبب في منعك من الثراء.
أشياء تقولها قد تكون هي السبب في منعك من الثراء
أنا أكره عملي
العمل هو الوسيلة الأساسية في الوصول الى الثراء، فلا يمكن للشخص الذي يكره عمله أن يصنع عملًا ناجحًا قادر على إيصاله للثراء. وقد أثبتت إحدى الدراسات الحديثة التي تم إجراءها على 1200 مليونير حول العالم أنه يوجد علاقة قوية بين العاطفة والنجاح. لذلك كرهك لعملك هي علامة على أنه يجب أن تغيره أو أن تكف عن قول هذه الجملة حتى لا تكبح نفسك.
لا أستطيع تحمل تكلفة هذا الشيئ
قد يتلفظ البعض عندما يجد شيء يعجبه ولكن لا يملك المال لشرائه بهذه الجملة، ولكن هذه الجملة وحدها كفيلة أن تجعل عقلك يتوقف عن إيجاد الحلول والبدائل المتاحة لحل تلك المشكلة. لذلك تُعتبر هذه الجملة واحدة من الجمل التي قد تكبح شغفك للثراء.
الأغنياء يستحقون أن يكونوا اغنياء أما أنا لا
هناك اعتقاد عند شريحة كبيرة من الناس حسب المصدر بأنهم غير مؤهلين لأن يصبحوا أغنياء أو أن حياتهم فرضت عليهم أسلوب عيشهم، لكن في الجانب الأخر هناك من يعتقد بأنه قادر على أن يعتمد على نفسه لكي يكون ضمن هؤلاء البشر الأغنياء.
لن أكون غنيًا
التفكير بهذه الطريقة يعني بأنك لا تمتلك عقلية تميل للفعل والتنفيذ، لذلك قد يكون من الصعب أو المستحيل أن تصبح غنيًا، ولكن لو فكرت وقمت بالتحرك فقد تصل.
أعظم مدّخراتي هو منزلي
ببساطة، هذه الجملة قد تعني الركون للراحة وإيجاد منطقة آمنة في دماغك قد تمنعك من المخاطرة للحصول على ما هو أفضل. العقلية التي يمتلكها المليونير تميل لاعتبار شركاتهم واستثماراتهم هي أفضل مدخراتهم.
لا يهم على أي شيء أحصل، هذا أو ذاك سيفي بالغرض
النقطة هذه قد تكون أسلوب حياة لدى بعض الناس، وقد يفسره البعض بأنه قناعة، لكن في واقع الحال قد يدل الأمر على عدم وضوح في الرؤية لدى الشخص.
سأفعل ذلك غداً
هذه الكلمة التي لا ينفك أهلنا بذكرها لنا وتحذيرنا منها، حيث أن التأجيل والتسويف أحد أهم الأسباب التي قد تؤدي إلى فشل الكثير من الأعمال.
لا يهم المال
التقليل من قيمة المال واعتباره أمرًا تافهًا يؤثر بشكل كبير على تفكيرك الباطن، مما قد يقتل الدافع في داخلك للعمل على زيادة ثروتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق