أعلن الجيش اليوناني، الخميس 19 مايو/أيار، العثور على حطام الطائرة المصرية المنكوبة قبالة جزيرة كريت في مياه البحر المتوسط.
وكانت وكالة أنباء رويترز قد أفادت بأنه تم رصد قطع طافية في البحر المتوسط على بعد 50 كم من مكان تحطم الطائرة المصرية.
وصرح وزير الطيران المدني المصري، فتحي شريف، خلال مؤتمر صحفي لعرض تفاصيل اختفاء الطائرة المصرية، بأن فرضية العمل الإرهابي أقوى من فرضية الخلل الفني، مؤكدا أن الطائرة لا تزال مفقودة.
وقال فتحي شريف، إن كل الاحتمالات واردة، بما فيها فرضية العمل الإرهابي، مضيفا أنه لا ينفي تحطم الطائرة لكن يلتزم بتعبير “الطائرة المفقودة”.
ولفت الوزير المصري إلى أنه لا يجب الاستناد إلى فرضيات، ولابد من العثور على الحطام أولا، مشددا على أن العثور على الطائرة هو من أولويات السلطات في الوقت الحالي، وأن عمليات البحث تجري بشكل أساسي بالتنسيق مع الجانب اليوناني، قرب جزيرة كارباثوس اليونانية جنوب بحر إيجه.
وحول المعلومات التي راجت سابقا بشأن تلقي القوات المسلحة المصرية نداء استغاثة من قائد الطائرة، نفى وزير الطيران المصري تلك المعلومات، مؤكدا أنها غير صحيحة.
وفي غضون ذلك، كلف النائب العام المصري أجهزة أمن الدولة العليا بفتح تحقيقات موسعة في حادث اختفاء الطائرة.
من جانبه قال الرئيس الفرنسي هولاند في تصريح صحفي، إنه لا يستبعد أي فرضية، بما في ذلك العمل الإرهابي، مذكرا بأن السلطات الفرنسية عرضت جميع إمكانياتها على مصر في عمليات البحث من أجل التوصل إلى نتائج مؤكدة حول حادث الطائرة.
وشدد هولاند على ضرورة معرفة دوافع سقوط الطائرة المصرية سواء كان ذلك عطلا فنيا أو عملا إرهابيا، بينما أعلن الادعاء العام الفرنسي فتح تحقيق بشأن تحطم الطائرة، بحسب ما ذكرت مواقع فرنسية.
وكانت وكالة أنباء رويترز قد أفادت بأنه تم رصد قطع طافية في البحر المتوسط على بعد 50 كم من مكان تحطم الطائرة المصرية.
وصرح وزير الطيران المدني المصري، فتحي شريف، خلال مؤتمر صحفي لعرض تفاصيل اختفاء الطائرة المصرية، بأن فرضية العمل الإرهابي أقوى من فرضية الخلل الفني، مؤكدا أن الطائرة لا تزال مفقودة.
وقال فتحي شريف، إن كل الاحتمالات واردة، بما فيها فرضية العمل الإرهابي، مضيفا أنه لا ينفي تحطم الطائرة لكن يلتزم بتعبير “الطائرة المفقودة”.
ولفت الوزير المصري إلى أنه لا يجب الاستناد إلى فرضيات، ولابد من العثور على الحطام أولا، مشددا على أن العثور على الطائرة هو من أولويات السلطات في الوقت الحالي، وأن عمليات البحث تجري بشكل أساسي بالتنسيق مع الجانب اليوناني، قرب جزيرة كارباثوس اليونانية جنوب بحر إيجه.
وحول المعلومات التي راجت سابقا بشأن تلقي القوات المسلحة المصرية نداء استغاثة من قائد الطائرة، نفى وزير الطيران المصري تلك المعلومات، مؤكدا أنها غير صحيحة.
وفي غضون ذلك، كلف النائب العام المصري أجهزة أمن الدولة العليا بفتح تحقيقات موسعة في حادث اختفاء الطائرة.
من جانبه قال الرئيس الفرنسي هولاند في تصريح صحفي، إنه لا يستبعد أي فرضية، بما في ذلك العمل الإرهابي، مذكرا بأن السلطات الفرنسية عرضت جميع إمكانياتها على مصر في عمليات البحث من أجل التوصل إلى نتائج مؤكدة حول حادث الطائرة.
وشدد هولاند على ضرورة معرفة دوافع سقوط الطائرة المصرية سواء كان ذلك عطلا فنيا أو عملا إرهابيا، بينما أعلن الادعاء العام الفرنسي فتح تحقيق بشأن تحطم الطائرة، بحسب ما ذكرت مواقع فرنسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق